الجمعة، 31 أكتوبر 2008

فاكس لكل مواطن ... و الخطبة لحد البيت


بداية....

هذ المقالة ما اقصد بها إلا لفت النظر إلى قضية مهمة جدا تستشري في بدن مجتمعنا المسلم و تفقدنا جزءا عزيزا علينا

و اعتذر مسبقا على طريقتي في الكتابة فلم استطع أن أتجاهل لمحة السخرية و الألم في آن واحد

بداية أخرى : ..

ما أجمل أن نعود إلى الوراء بالزمن حيث كان لكل شئ حلاوته

حتى خطبة الإمام على قبر أحدهم

من منا ما زال حتى الآن يستمتع بتلك الخطبة المقرؤة من الورقة التي يلوكها الخطباء هذه الأيام على المنابر ...أنا عن نفسي لم أعد اكترث لها أصلا ربما لا يشاركني العديدين منك هذا الرأي ...و لكن صبرا فبإمكانكم نعتي بأقذع الصفات فيما بعد

فهذه الورقة التي احتلت يد الخطيب خطرها أكبر من تلك التي وقع عليها ثيودور هيرتزل نفسه في النمساعام 1897

تتسائلون لماذا ..؟؟؟

أولا : لدي سؤال ... ورقة مهمة تقرأ منها في يدك .. ماذا تفعل ؟؟ لابد و أن ينشغل جزء من تفكيرك " و هذا طبعا إن لم يكن كله " ألا تقع تلك الورقة منك " تخيل نفسك و الورقة أو الورقات - و هذا أدهى - تقع منك و أنت على المنبر ؟ ماذا ستفعل ؟؟؟ - يا إلهي ...يالسخرية !!!!- أرجوك يا إلهي لا تضعني في هذا الموقف

الورقة أيضا احتلت يدا كانت يوما ما فارغة تمتد أمامنا بالإشارات و التعابير و الحركات .. و أرجوك لا تقل أنك تكره أن يحرك المتكلم يديه أثناء الكلام ..فأنا معك إذا كنا كما يقال نجلس معا على المصطبة .. و لكن تخيل أن قائدا في بداية المعركة وقف خطيبا في جنوده و هو يقرأ من ورقة و لم يرفع يده حتى بالسيف ليقول هجوووووووووووم .....؟؟؟؟؟!!!!يالسخرية ...!!!!!!!!!!!

و كم تكون الزيادة من هذا النوع من الاستمتاع لو أن اليد الثانية التي تجاهد للقيام بعملها و عمل أختها في ذات الوقت ملزمة أن تحافظ على توازن الخطيب لو كان شيخا كبيرا .. يستند إلى عصاه !!!

ثم .... فلنعد مرة أخرى إلى الورقة فلنقل أننا سنتنازل عن حركات اليدين نعود و بكل بساطة إذا إلى الوجه و لكن عدنا و العود بخفي حنين و ليس أحمد كما يقولون فالعينان مشغولتان بالنظر إلى الورقة و التركيز في أي سطر كانت تقرآن .. عجبا

من هنا لم يعد أمامنا إذن إلا لغة الجسد ... و مهما كانت هذه الحركات .. فلا اعتقد أنه سوف توصل شيئا ذا فائدة بعد كل هذا ... إلا طبعا لو كان الخطيب من النوع الذي يهوى الـ "break dance " و في مهارة أجدع الراقصين

و الأدهى أنه بدأ من خطيب الحرم المكي الشريف مرورا بشيوخ الأزهر إلى مفتي لبنان و خطباء الإمارات و إلى المغرب يحملون هذه الورقة ...و أنا اعتقد أن العرب حتى الآن لا يستطيعون أن يتفقوا على شئ حتى على إجبار الأئمة أن يخطبوا من تلك الورقة ...و طبعا سأترك لخيالكم العنان في تصور من أعطى هذا الأمر
بالعودة إلى العنوان ...

فاكس لكل مواطن

فبعد تقليعة الخطبة من الورقة و الآذان الموحد يسرني أن اتقدم إلى السادة وزراء الأوقاف في الدول العربية و الإسلامية بهذا الاقتراح البسيط :

أيها السادة اقترح أن يتم اعتماد برنامج يحصل بموجبه كل مواطن مسلم على فاكس فس بيته يقتصر استخدامه على يوم الجمعة ..بحيث تصل عن طريقه الخطبة لكل مواطن في بيته يقرأها ثم يتجه إلى المسجد يصلي ركعتي الجمعة و على رأي المثل تنفض القصة - يجب التنبيه على كل مواطن أن أي استخدام للفاكس في غير الخطبة سيتم المحاسبة عليه بالتعريفة المتفق عليها.... أهو برضه مصدر دخل للدولة تزيد بيها الفلوس في خزانتها شوية ههههههههه -
و لعل و عسى بعد فترة تلغى صلاة الجمعة في المسجد و نصليها خلف الإمام في البيت ... أمام التلفزيون ...

و عمار يا عرب و يا مسلمين




تحياتي

الأربعاء، 22 أكتوبر 2008

تغيير اسم المدونة...

ربما لايكون هذا هو البوست الذي و عدتكم به
و لكن حدثت بعض التطورات منعتني من نشر البوست الموعود
و لكن بوست اليوم سببه انني قررت تغيير اسم المدونة الى الاسم الجديد
لمن لا يعرف فقد كان اسم المدونة " واحد بيفكر .."
و قررت تغيرره الى اسمها الحالي " فكرة "
كما انني قد غيرت معرف الـ " URL " الى
fekramania بدلا من onlyoneorone
ربما لاحظ احدكم انه لا يوجد تغيير كبير في الاسماء
و لكن اعتقد انه يعطيني نوعا من الراحة النفسية
تحياتي

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2008

انتظرونا في البوست القادم

انتظروا البوست القادم قريبا
اعتقد أنه سيكون به موضوع هام جدا
- على الأقل بالنسبة لي و العديدين منكم-
و أيضا سيكون به العديد من الأشياء الجديدة و المفاجآت
انتظرونا قريبا
تحياتي

السبت، 11 أكتوبر 2008

محاولة ..



اذكر ذلك اليوم
بكل و ضوح
هل تذكرينه حتى الآن
اذكره و الخوف يحويني
اليوم تمر ذكرى سنين
فهل ما زلت تذكرين
تلك الإبتسامة
ابتسامة تحمل ذكرى السنين
تحمل معها آلام السنين
أحاسيس السنين.. تلك
التي ارتسمت على وجهي
و من بعدها على وجهك أنتي
فهل تذكرين يومها كيف كنتي
يوم جاء الرحيل

لكن ..
من قبلها هل تذكرين ...
زهرة البنفسج الجميلة تلك
التيكلما غازلتها كنتي منها تغارين
و الحقيقة أني أغازلك أنت
هل تذكرين الزهرة ..
هل تذكرين يوم سألتني
أينا تحب أكثر تحبني أم زهرة البنفسج
فأدركني الصمت حينها
هل تذكرين الصمت يومها
ذاك الصمت أرعبني
فهل ما زال يرعبك كما أرعبني
ذاك الصمت الكاذب
تسبح فيه آلاف الكلمات
ذاك الصمت الكاذب
الذي يكبر كل يوم يملئ الأجواء
حتى يضيق الكون يوشك حد الاختناق
و كم تمنيت يومها
لو ينجدني الصراخ كفارس مجهول
يأتيني على ظهر جواد
يستنهض مني تلك الكلمات
فاصرخ كي أعلنك ملكة كل الملكات
فياليته أدركني الصراخ

بل .... حينها
يا ليتني أنا أدركت الصراخ



تحياتي








الاثنين، 6 أكتوبر 2008

الوهمولوجي .. الخيال الأعظم .. الإنسان القنبلة

الإنسان يتحول إلى قنبلة نووية موقوتة
بدأ من الفأس و السكين و مرورا بالقوس و السيف وصولا حتى المسدس و البندقية و انتهاء الآن بالقنبلة النووية و الهيدروجينية و القنابل العنقودية أقدم لكم اليوم فكرة جديدة مدمرة فلنتخيل معا .................:
تقدمة لابد منها :
قرأت اليوم العديد من المقالات عن القنبلة النووية ... العديد العديد عن أول محاولة في أمريكا في صحراء الأغوردو في نيو مكسيكو و إلقاء القنبلة الولد الصغير على هيروشيما ثم الولد السمين على ناجازاكي و عن معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية و عدد الدول التي تمتلك أسلحة بالفعل و الدول التي يعتقد أنها تمتلك أسلحة نووية - و تعجبت أنهم يعتبرون السعودية من الدول القادرة على تصنيع أسلحة نووية - و تلك التي دمرت ترسانتها النووية " و هنا اقصد بالطبع جنوب أفريقيا "... و عن أنواع القبانل النووية فمنها الإنشطارية و الإندماجية و المركبة و عن كيفية عملها و كيفية تأمين التسلسل الإنشطاري أو الإندماجي لهذه القنبلة و عن أنواع الوقود النووي " اليورانيوم 235 و البلوتونيوم 239 و معنى كلمة التخصيب " و هي ببساطة عملية تهدف إلى رفع نسبة النظير 235 من اليورانيوم إلى نسبة 3% بدلا من نسبة 0.7% الموجودة في الطبيعة " و قانون الكتلة لأينشتاين و كيف أثر في تطور علم الفيزياء إلى حد واسع و كيفية الحصول على الطاقة و كميتها و حسابها من المعادلة الشهيرة E = mc2و من ثم وسط كل هذا الكم من الجديد و القديم - اقصد المعلومات طبعا - فقد هبطت على رأسي صاعقة أو ما يسميها البشر العاديون بالفكرة



الفكرة بقى هيا التالية :
هل سيأتي يوم يتحول فيه الإنسان العادي إلى قنبلة نووية متحركة .... ربما لو تركت لكم المجال لتسبحوا في الخيال و تتصوروا ما معنى كلامي أو تخمنوا ما اقصده لحصلنا على عدد أكبر من الصواعق عفوا اقصد الأفكار و لكن دعوني افسر فكرتي ثم أرحب بعدها بجميع أفكاركم .
تعتبر الفكرة الأساسية للتفاعلات النووية كما يعرف أغلبكم على أحد مبدأين و الذي على أساسهما يتحدد نوع القنبلة مبدأ الإنشطار النووي و يعني تحول عنصر ما إلى عنصرين أو أكثر أقل منه في الوزن الجزيئي مع و جود فارق في الكتلة بين الجزء المنشطر و الجزء الجديد و هذا الفرق في الكتلة يتحول الى كمية هائلة من الطاقة أما المبدأ الثاني فهو الإندماج النووي و فيه تندمج نواتين أو أكثر من عنصر ذو وزن ذري صغير لتكون عنصر جديد ذو وزن ذري أكبر و طبعا لابد أن يوجد فرق في الكتلة يتحول إلى طاقة هذه هي الفكرة الأساسية
الفكرة التي راودتني هي هل يتمكن العلماء يوما ما من تحفيز تفاعل نووي إندماجي أو انشطاري يحدث داخل جسم الانسان بحيث تتحول كتلة من مجموعة العناصر المكونة له إلى طاقة تفجيرية أو بمعنى أدق أن يتمكن العلماء مثلا من تحفيز تفاعل إندماجي لمجموعة من ذرات الهيدروجين المتواجدة بكثرة في الجسم البشري و تكوين غاز الهيليوم داخل نفس الجسم و استمرار هذا التفاعل لو لأجزاء من الثانية كافية لتحرير جزء من الطاقة الهائلة الناتجة عن تفاعل مثل هذا و عندها يتحول هذا الإنسان الى قنبلة موقوتة متحركة
ربما يجد البعض منكم هذه الفكرة خرافية أو مجنونة- و هذا ما حدث فعلا حيث كال لي أحد أصدقائي كيلا من الكلمات مثل يبدوا أنك جننت فعلا .!! إنت صدقت نفسك و لا إيه و غيرها لا داعي لذكره الآن - و لكن أذكركم بما حدث عند اختراع أول قاطرة بخارية و عند نزول أول إنسان على سطح القمر و اختراع التلفزيون و غيرها الكثير كلها كانت أفكار خيالية و لكنها الآن مجرد وقائع لا يستطيع أي منا إنكارها فهل يمكن ان تتحق هذه الفكرة المجنونة يوما ما أم تظل مجرد وهم تولد الى خيالي البائس على ما اعتقد !!!!!!!!!!!!!!


بالمناسبة الجنون و الوهم و الخيال و العبقرية هي وجوه متشابهة لعملة واحدة تختلف فقط في بعض الرتوش و هذا مجرد رأي

تحياتي

الجمعة، 3 أكتوبر 2008

كل سنة و انتم طيبين و عيدكم سعيد

كل سنة و أنتم طيبين و يا رب يكون عيد سعيد عليكم كلكم


طبعا في الأول لازم كروت المعايدة أكيد





و الحقيقة المعايدة دي كمان حلوة

و طبعا انتوا عارفين ان تقريبا كل البيوت في الأيام اللي فاتت كانوا مشغولين في ايه

أيوة و طبعا النتيجة كانت كالتالي :

و طبعا طبعا طبعا كمان لازم و لابد و حتما من العيدية " مش مهم انتا اللي حتدفع و لا حتاخد المهم في عيدية هههههههههههههههه "


كل سنة و انتم طيبين و بعودة الأيام إن شاء الله


و أخيرا عساكم من عواده




" معلش في كام صورة من جوجل لان الصور الاصلية مش عارف راحت فين الحقيقة "

الأحد، 28 سبتمبر 2008

الــ " أوباماكين " ما بين باراك اوباما و جون ماكين

واحد ..
ما أجمل الوقت حين تمضيه بين الأهل و الأصدقاء و الأقارب
و ما أسرع ما تنقضي الأوقات السعيدة .. اعتقد أننا يجب أن نتشبث بها بأقصى ما نستطيع
تقبلوا أمنياتي بعيد فطر سعيد للجميع
نعود إلى موضوعنا : الــ"أوباماكين "
اعتقد أن عددا كبيرا منا تابع ولو بملل المناظرة التي تمت أمس الجمعة 26/08/2008 ما بين الديموقراطي باراك أوباما و الجمهوري جون ماكين ..- طبعا هذا حسب معلوماتي المتواضعة - و قد استمعت الى أغلب المناظرة و لي رأي بسيط فيها
جون ماكين تمكن من سحب البساط من تحت أقدام أوباما بكل هدؤ بينما ظل اللأخير يجاهد - هههههههه جميلة خاصة مع حربهم ضد ما يسمى بالأسلاميين - حتى يحبط محاولات ماكين هذه و لكن كثيرا ما خرج مترنحا أمام ضربات الجمهوري القوية
و بعد هذه المناظرة هذه بعض النقاط التي راودتني طوال الليل - أمام التلفاز طبعا بحثا عن نتائج هذه الجولة من الانتخابات -
باراك أوباما :
1- من أب مسلم
2- أســـــــــــود اللون
3-جون ماكين اظهر قصور في رؤية اوباما الخارجية حيث اثبت أكثر من مرة أن أوباما لم يكون بعد رؤية واضحة للسياسات الخارجية الأمريكية
4- أوباما خريج أحد الجامعات العريقة - جامعة هارفارد - و من السهل طبعا التنبؤ بما سيقال عنه " و هو عادة ما يقال عن خريجيج هارفارد عموما انهم لا يستطيعون التعايش مع مشاكل الآخرين "
5- و حسب ما نشر فان أوباما لم يخدم في الجيش الأمريكي - و هذا طبعا عكس ماكين الذي يستغل كونه أسير حرب ساب خير استغلال -
6- بأراك حسين أوباما : ألا يذكركم بشئ ما ... فعلا صدام حسين اعتقد وجهة النظر قد أثبتت
7-الموقف من إسرائيل : لم يختلف الإثنان على دعمهما لإسرائيل و دعم بقائها و لكن القصور لدى أوباما كان في نظرته إلى إيران حيث استغل ماكين و كما قال ماكين نفسه : أن الوصول إلى مرحلة أن نجلس و دون شروط مسبقة على طاولة واحدة مع أحمدي نجاد هو اعتراف من أمريكا بالنظام الحاكم الإيراني و هذا لا يمكن أن يحدث مني - و كان هذا الكلام ردا من ماكين على قول أوباما أنه مستعد للتحاور مع الرئيس الإيراني دون شروط مسبقة - و استغل ماكين هذه الكلمة ليجذب الانظار باتجاه الخطر الذي تشكله إيران ضد إسرائيل و عدم تقدير أوباما لهذا الخطر
8-ميشيل أوباما : لا يعتقد الكثيرين أنها تصلح أن تكون سيدة أولى في أمريكا
9- ربما كون جورج بوش الابن جمهوريا و أن أوباما ديموقراطيا من ضمن الأشياء التي تدعم أوباما
10- التدهور السريع خلال الأيام السابقة في معدلات النمو و حالات التخبط الاقتصادي مع حكومة بوش و التي دعمها جون ماكين كسيناتور تعتبر في صالح أوباما
11- معارضة أوباما لدخول حرب ضد العراق اعتقد أنها تصب في مصلحته لدى عائلات الجنود المتواجدين خارج الولايات المتحدة
12- كونه أسود سيعطيه دعما من شريحة لا بأس بها من السود في أمريكا و لكنه يفقده أيضا دعما جيدا من البيض
13- يتخف العديدين من الخلفية الاسلامية لأوباما و يعتبرون وصولوه الى الرئاسة خطوة نجاح تحتسب لما يسمى بالإسلاميين
جون ماكين :
1- أمريكي خالص - إذا صح التعبير -
2-جندي سابق في الجيش الأمريكي
3- شارك في حرب فييتنام - و قد قضى فترة 6 سنوات كأسير حرب هناك -
4- ربما وضعت النقطتين السابقتين منفصلتين لان الاولى تكفل له دعما من عائلات الجنود القدامى
و الثانية دعم من اعترضوا على حرب فيتنام
5-جولات ماكين الدولية اعطته أفضلية أحسن استغلالها أمام خصمه حيث تمكن أكثر من مرة من إثبا احتكاكه بالعالم الخارجي أمام أوباما
6- ربما ما لا يصب في مصلحة جون ماكين كونه جمهوري من نفس الحزب الذي أوصل جورج بوش الابن الى الرئاسة - و أقول ربما -
7 - سيندي هينزلي مثال جيد للسيدة الأولى - و هذا حسب راي البعض أيضا -
8- الدعم اللامحدود الذي أظهره ماكين لإسرائيل يعد من النقاط التي تحتسب له عند تذكر اللوبي الصهيوني في أمريكا
9- نظرة ماكين الى إيران على انها خطر يجب إزالته - تنبأ باستعداده لدخول حرب - و هذا لايصب في مصلحته تماما -
10-مواقفه من الحرب ضد العراق و آرائه في الأزمة الاقتصادية الحالية لا تشكل دعما قويا لدى الناخب الأمريكي الواعي
هذه بعض النقاط التي اعتقد انها تستحق التأمل لبضع الوقت
لأنه و بكل بساطة يبدو أن الرئيس الأمريكي القادم لن يكون أفضل حالا من الحالي
تحياتي

الخميس، 18 سبتمبر 2008

البداية ...

واحد...
بدايتي مع عالم التدوين
مثل أي جديد
تجربه لأول مرة
دوما ما يعتريك الخوف و القلق و الارتباك
لماذا ؟؟..في الغالب لاتستطيع أن تحدد تماما
ربما لأننا تعودنا دائما أن نخاف من الجديد
تلتف حولك أشباح من الحيرة
تتراقص كضوء المصباح في ليلة شتاء باردة
أمام نافذة مفتوحة
و لكن...
لابد أن تأتي اللحظة التي تنهض فيها
و تمسك فيها ذاك المصباح لتأكد لنفسك قبل كل شئ
أنها مجرد أشباح
و أنك تستطيع أن تفعل شئ ما ...ربما لاتدري ما هو ؟؟!!
و لكن يكفك الآن أن تعرف أنك تستطيع أن تفعل شيئا
...............................
....................
.........
مع المدونين الجامدين اللي موجودين فعلا
اعتقد إن الفرصة واحد...من الألف
أو ...واحدة ...من مليون
انتظروا أول بوست في أقرب فرصة
تحياتي