السبت، 26 مارس 2011

الاهم اشياء منك

كفرتُ بالأقـلامِ والدفاتِـرْ .
كفرتُ بالفُصحـى التي
تحبَـلُ وهـيَ عاقِـرْ .
كَفَرتُ بالشِّعـرِ الذي
...لا يُوقِفُ الظُّلمَ ولا يُحرِّكُ الضمائرْ .
...لَعَنتُ كُلَّ كِلْمَةٍ
لمْ تنطَلِـقْ من بعـدها مسيرهْ
ولـمْ يخُطِّ الشعبُ في آثارِها مَصـيرهْ .
لعنتُ كُلَّ شاعِـرْ
ينامُ فوقَ الجُمَلِ النّديّـةِ الوثيرهْ
وَشعبُهُ ينـامُ في الم…

لــ أحمد مطر


أشياءٌ منك !

محمود أغيورلي

---------------
...
تناثرت أشيائك على نحو عام في درب قطعته بعيداً عنك .. فعدت ألملم ما بقي منها في بحور ذاكرة تعصف بالنسيان دون مَلل .. كانت اشياءٌ كثيرة تنساب من فكري باحثة عنك دون جدوى ... فتُفقدني بعضاً من نفسي ! فأنا حين غادرتك غادرتني أشياء كثيرة ... وتبعثرت أشياء أكثر دون أن أدري !

فتفاصيلك كانت كثيرة .. واشيائك الجميلة أكثر .. وكان عدها وجمعها أصعب .. فلك صورةٌ تتناثر بعشوائية في الدروب من حولي ... فأراك يمنةً وشملة وتأبى نفسي أن أحيد ببصري ! وقليلٌ فحسب من صوتك يُثار كلما خلدت إلى نفسي .. فتتناثر رائحتك من حولي .. وأقبع أنا أُلملم صبري على بعدي ! وفي عينيك آه من عينيك .. زهوٌ ما زال ينير لي يومي .. وبضعٌ من أهدابك السوداء حتى اليوم تخط لي دربي .. فلا حاجة لي لنجم أو لقمر حتى أُكمل سيري ! و أشياءٌ أكثر فأكثر .. فأعد واحصي .. ومازلت أتذكر .... فبين خصال شعرك الذهبي أسرارٌ تملىء لي عالمي .. تُثيرُ فضولاً وتُكثر من علامات التعجب ... وعبثاً مازلت أحاول أن أتقن أحاجيك .. أحاجي محبتي ! ومن ذاك ضفيرةٌ ذهبية تلتف حولي .. تؤطرُ وجهاً ضياؤه يقارعُ ضياء الشمس ... فتقعدني في ذكريات حب وعشق .. ليس تملمُلاً ! فمن قال أني أبغي الخلاص أو التنصل ! ولفيك مكانةٌ خاصة في قلبي ..فضياء حزام اللؤلؤ ذاك يُلألؤ لي يومي .. ووفرة إبتسامات لديك أحصيها يوماً و آخرٌ أستذكرها فيه لنفسي ... وشيءٌ من ذاك حتماً مازال يأسرني في عِشقي ! ولرائحتك عبقٌ يثير أيامي وما فيها ... يطلُ حباً فيملؤ سكوناً في نفسي وأمانيها ... وبلهفة عشقٍ آخر ليلٍ أمدُ راحتي لأجمع ذكرياتٍ مازلت أقطن فيها ... فلا ذكرياتٌ تُطالُ ولا عبقٌ يغادر النفس فينسيها ! وفي كفيك هدوءٌ يزيد من لوعتي ... وشيءٌ من صدى كلماتك يملأ عليَّ خلوتي .. وليلٌ كل ليل يجمع ثلاثة .. خلوةُ صمتٍ ولوعةُ شوقٍ و بضعٌ مني ... يحصون عبثاً بعد خطاك عن خطوتي !

وشيءٌ آخر ربما هو دفء كفيك ذات شتاء احاط بنا .. يجعلني اتعثر بك في أروقة ذاكرتي .. فأقف لأعيد الكرة تارة تلو الاخرى ! وبضع شيءٍ منك ربما هو دمعك .. يحتل جزءاً كبيراً من قلبي ... فيرغمني كل هنيهة على أن أتحسس نبضي !

وما نسيت صوتك فلصوتك رنينٌ يطرب له قلبي .... ولكن صمت طويلٌ منك مازال يقارع الحب والعشق ... فنهارٌ لك فيه تملكٌ بذكريات تملؤ نفسي ... وأرقٌ وفيٌ يرافق ليلاً لكثرة شوقٍ لا يندثر أو يُغني ! وأربعة فصول ونيف جمعت بيني وبضعٌ منك .. ربيعُ هتافٍ أدنى قلوباً من حبِ .. وصيف تواصلٍ أشعل الاجساد في عشق .. فخريف تنازع فيه العقل والقلب .. ليُطلَ شتاءٌ باردٌ بفراق و كثيرٌ من الصمت وأذكرُ يومٌ طويل بالعشق كان ينضح .. وشمسٌ فيه أطلت بضيائها على ثُغرٍ من الفرح تألق .. وحبٌ حينها أعلن مولداً لقلبٍ بات العشق له مرقص .. ذاك لقاؤنا الطويل حينها مازال في الذاكرة يسرح !

وكثيرٌ بيننا تناسيناه طويلاً من همس العشق والغزل ..في ليلةٍ صيفية طويلة بين إثنين هما أنا و أنت ... قمرٌ ونجم شاركاننا حينها حباً و وداً دون كلل ...و شمسٌ هللت بعد انقضاء طول وقتِ .. ألا تحيةً على أهل الحب .. و تمضين أنت بيوم مثل هذا اليوم كما تمضين دوماً.. وأبقى عبثاً أبحث بين غيم وقمر عن همس منك .. وتطل الشمس فتصمت حزناً على حزني فيظنون أن العشق قد فارق نفسي.. ولكن ثلاثة منك تتملك جزءاً مني .. صمتك .. ملمس يدك .. وجمال إلتفاتَتُكِ ... فلا شوقي يقربها ولا ينسينيها بعدي ! فأهاتفك أياً حباً .. هلمي نعيد الكرة ونشعل من جديد الحب ! فوجنةٌ حينها تكتسي الحمرةَ خجلاً .. وكلماتُ غزلٍ تتعمد ذلك هدفاً ......فيدٌ تستجيب وتطوقُ خصراً .. وأعين سعيدةٌ تغُمضُ فرحاً ... إلى غدٍ فنعيدُ الكرةَ فصلاً فصلاً ! فراق .. فعودة .. فراق .. فعودة .. وتستمر قصة الحبِ .. وأنت ما أنت يا غموض كتاب فلسفةٍ قديم .. تتناثر أفكاره وكلماته بمعانيَ وأفكار تتغيرُ كل حين ... عينٌ هنا .. ونظرة هناك ..وها قد بدأ درسُ شوقٍ جديد .. فأحيانٌ تغضبين مني .. فدموعك حينها كزخ المطر .. وأحيانٌ تشرقين بحبي .. فإبتسامتك حينها كضوء الشمس .. مطرٌ و ضياء هذا أنت ..فهل ينتج عن المطر والشمس إلا قوس قزحِ .. وثلاثة خطوط اليوم في راحة يدٍ تخط لي مستقبلي .. يتقاطع إثنان في مكان كان في الأمس موطني .. والثالث نُفيَ بعيداً كحال قلبي – أتذكرين - عندما رحلت دون أن تودعي ! يا من بنونك تُجسد الاناث في كوني .. و في تاء تأنيثك يكمن كل حبي .. فبياء النداء أناديك يا قمري .. اما آن لنون جمع أن تجمع دروباً من عشق !



* * تتمة : حتى اليوم شيءٌ ما منك يجعلني أبحث عنك في أماكن كثيرة موقنٌ أنني لن أجدك فيها !



بقلم محمود أغيورلي


اعترافات

اعترافات !
======

أعترف ان هديتي المجنونة تنام في خزينة نقوده وانه الروح التى لايعادلها لدي في الوجود روح!

أعترف انه يمثل الجانب الأهم من أحلامي..وانه أورثني الكثير من الحزن..والفرح...والحنين !

اعترف ان المطر يُثير بي شهية الحزن...والبكاء...والحنين...والحاجة إلى دفء ذراعيه !

أعترف اني ولدت في عائلة أدبية..!
وان شقيقتي كاتبة تنشر في الصحف..وحتى هذه اللحظة لااحد يعلم انها شقيقتي
!
أعترف ان قلمي هو سلاحي الحقيقي ..في زمن كثُرت فيه الخناجر والرماح ..وسموم الألسنة !

أعترف اني ألقمت ( قائمة التجاهل) منذ أيام.. ثلاثة من الأقلام.لم أعد مضطرة لقراءة أعماقها أكثر !

أعترف اني في الفترة الأخيرة إكتشفت فصيلة جديدة من البشر لم أكن أعلم بوجودها في الوجود من قبل.

أعترف اني أشعر أحيانا ان ذيل الكلب أنجس من لسانه..لهذا أتجنب الذيل أكثر من الرأس !

أعترف اني توقفت عن شراء المجلات منذ عام وأكثر !

أعترف ان ثقافة الصحف والتلفزيون لاتستهويني كثيرا..واني أعتبرها من أرخص أنواع الثقافات !

أعترف اني مدمنة قراءة وان البعض أقرأ لهم وأصفق...والبعض أقرأ لهم وأبصق !

أعترف ان بعض مقالاتي العاطفية أمزقها من المجلة قبل إدخالها المنزل خجلا من قراءة أبي لها!

أعترف ان مقال ( أوصيكِ به خيرا ) هو الأقرب إلي من كتاباتي برغم بساطة مفرداته !

أعترف اني لم أتوقع ان نشر مقالي المعنون بـ ( الأفاعي) سيُقلق الكثير من الأفاعي
ويُخرجها من جحورها إلى هذا الحد المكشوف!!

أعترف ان من أصعب الأمور على نفسي فقدان إحترامي لروح كنت أحمل لها الكثير من الاحترام !

أعترف اني قد أبكي كثيرا حين يتحول إحساسي تجاه أحد ما..من احترام له..إلى شفقة عليه !

أعترف اني أعتدت منذ صغري انه مامن روح آذتني إلا ورأيت قدرة الله فيها بعد حين!

أعترف ان بعض مقالاتي تم منع دخولها إلى ( دولة خليجية) لأسباب مازلت أجهلها !

اعترف ان بعض الأرواح هنا يهمني أمرها كثيرا..وتُشكل الجانب الأخوي من حياتي !

اعترف ان المتناقضون في جميع مراحل حياتي يثيرون شفقتي لدرجة الدعاء لهم بالشفاء العاجل!

اعترف ان إحساسي لايخيب أبدا...وان هذا الأمر يؤلمني جدا...ويجعلني في حالة ترقب لحدوث شيء ما!

أعترف اني فتاة اماراتية من الشعب..وان هناك إشاعة تقول انني انتمى الى العائلة الحاكمة !

اعترف اني أحب وطني جدا ... وان ذرة بتراب وطني أطهر واغلى من المتقولون عليه حقدا !

اعترف ان اصرار الثيران على الدوران في الساقية برغم عدم وجود ساقية يثير شفقتي أكثر من دهشتي !

أعترف اني لا أتعلم من أخطائي...وان حسن الظن بالآخرين من أسوأ عيوبي !

=
شهرزاد الخليج

الاثنين، 21 مارس 2011

أسميك
- حتى أعيظ النساء -
حبيبي
...- وحتى أغيظ عقول الصفيح -
حبيبي
وأعلم أن القبيلة تطلب رأسي
وأن الذكور سيفخرون بذبحي
وأن النساء ..
سيرقصن تحت صليبي ..

لــِ سعاد الصباح
مازلت فى حاجة لأن أتعلم كيف انتصر على حماقات النفس المستكينة لأوهامها ــ واسيني الأعرج

"لا مانع لدي!!!
ابدأ حكايتك الجديدة
عدد نساءك!!
تنقل بين جواريك الحسان
...فسأبقى... الأثيرة
وسأبقى..... الأميرة
وسأبقى....... الأخيرة!!!"

لــِ شــ هرزاد الخليج

لليلُ
لا يتّسعُ
.لأرقي

...البكاءُ
لا يتّسعُ
.لدمعي

أصدقائي
لا يتّسعون
.لي

وحدهُ الموتُ
.يتّسعُ"

لــِ سوزان عليوان
تلك الجميلة : هيلاري داف

جميلةٌ أنتِ.. وأيضاً..كاذبة
وأنا مثلكِ.. جذَّابٌ وكذَّابٌ كبير
والتقى الكِذْبانِ لكن.. فى لحظةٍ صادقة
كلانا كان يحتاج الآخر.. صدقيني
...الكذب وحده يا صغيرتي
لم نكن نحتاجُ"

لــِ خالد الصاوي


أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك.."، "أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!"

لــ اثير عبدالله



أتدرون ما يحملنا على التعلق بالحياة ..!

أتعرفون ماذا يشدنا إليها ويخيفنا من الخروج منها ..!

إنه شيء واحد .. هو صلتنا بمن حولنا
...
هو حبهم لنا, وحبنا لهم

إننا نكره أن نغادرها
..
لأننا نخشى ألم الفرقة ومرارتها

هل الإنسان لا يحب إلا مرة واحده فى حياته , فإذا عرف مائة فتاة , وكان يحب
واحدة منهن فقط يصبحن جميعا أصفار على الشمال .. وتبقى الفتاة الاولى
شامخة الرأس فى الحاضر أو الماضى ؟ هل القلب لا ينفتح إلا مره واحدة ؟ فإذا انفتح لا تدخله إلا فتاه واحدة ؟
وإذا أرادت فتاه آخرى أن تدخل هذا القلب لم تستطع أن تبقى به إلا لحظات ..
كأنه...ا
...فى زيارة لأحد المتاحف , والناس لا يعيشون فى المتاحف و إنما يزورونها
وحسب .. وإذا أرادت أن تبقى فى هذا القلب فإنها يجب أن تنسفه و أن تحطمه
كله فلا تدخله إلا وهو حطــــــــام .. بل إنها لاتستطيع ان تدخله , ولكن
تستطيع ان تدوسه برجليها وفى رجليها حذاؤ غليظ .. أى بعد ان يتحول إلى
أشلاء ! يظل الرجل هكذا حتى يضيع حبه الاول.. تنقطع العلاقات مع الفتاه لاى سبب من الاسباب ويصبح الرجل يعيش على الذكرى .. على الايام التى قضاها واقفا على
رؤوس الشوارع و أمام السينما وفى المطعم وفى حجرته ساهرا فى الفراش ,
ونائما على سماعة التليفون .... ولكن كيف ينساها ؟ لابد أن يعرف فتاه أخرى ؟ كيف ينظر غلى وجه آخر ويتطلع إلى
شفتين أخريين , وكيف يفتح اذنيه على صوت غريب .. إن الذى يحب يدين بالولاء
لملك من الملوك وهذا الملك له صور مطبوعه على كل شئ فى حياته .. فإذا احب
فتاه جديدة لابد أن يمزق كل هذة الصور , ولايكتفى أن يضع عليها علامات
سوداء .... ولكن كيف يمحو من نفسه صورة امرأة التصقت بعينيه ولسانه ونفسه
ونهاره وليله وفرحه وحزنه .. كيف يخرج على طاعة الملكة التى هو الفرد الوحيد فى دولتها ؟ وكيف تتخلص المرأة
من الملك الوحيد الذى يحكم دولتها .. إن الحب هو قوانين صارمة يفرضها
الرجل على المرأة وهى تطيعه دائما .. وهو قوانين تفرضها المرأة على الرجل
وهو يطيعها دائما .. إنها تقيده , وهو الآخر يقيدها .. إنهما فى قيود
دائمة .. فالحب معنها أن تقع باختيارك فى القيود , أن تكون حرا فى هذه
القيود .. فكل المحبين أحرار فى قيودهم , مقيدون فى حريتهم . فإذا انفصل المحبان لأى سبب .... فهل يموت الحب ؟ هل تستطيع امرأة أخرى لها مزايا أخرى أن تقضى على الحب الأول وتدخل هذا القلب
وتطهره وتصبغه بلون آخر ... هل تستطيع هذه المرأة الجديده بما لها من
مزايا وجمال وثقافة ومال أن تقضى على كل أثر للحب الأول ...؟؟؟ربما
... ولكن الرجل عندما يحب امرأة فإنه يعلم أنها ليست أكثرهن مالا .. إنه
يحبهـــــــــــــــــــــــا وحسب .. وهو يعلم أن هناك من هى أجمل منها
عشرات المرات .. ولكنه يحبها .. وقد يلتقى بفتيات أفضل منها .. إن الفتاى الثانية قد تجد صعوبة فى فتح قلب الرجل من جديد ... لأن القلب ليس إلا بيتا خاصا لا يسكنه اثنان . إن المرأه كأى ملكة من الملكات لا تستطيع أن تعيش فى دوله وفيها ملكة أخرى ..
و الرجل كأى ملك لا يطيق أن يجد رعاياه يخلصون لملك أخر . والرجل يحب وهو يعلم أن الفتاه التى يحبها مليئة بالعيوب .. إنها كالتفاحة فيها
بذور .. وكالبرتقاله فيها بذور وفيها قشور .. إنها كالتين الشوكى فيها
بذور وفيها قشور وفيها أشواك .. والمرأه كهذة الفاكهة لها طعم حلو ولكن
فيها عيوب يلقى بها الرجل إلى ماتحت قدميه ولكته يحبها رغم هذة العيوب .. إن الحب الأول مستمر .. إنه كالنهر له اتجاه واحد ومجرى واحد , ولون واحد ..
إنه صورة واحدة تكبر وتصغر وتتلون بألوان متغيره وتصبح لها أسماء مختلفة
.. عشرات الاسماء ولكنها شئ واحد .. لها طعم واحد .. وهو العذاب ..علىيد
المرأة التى يحبها والمرأة التى لا يحبها

لــ أنيس منصور
من كتاب قلوب صغيرة

الثلاثاء، 15 مارس 2011

التعديلات الدستورية ... نعم أم لا




مش عارف لحد دلوقتي
زيي زي معظم الناس مش عارفين نقرر نصوت بنعم او لا
بس المهم اننا نصوت ... لان النهاة بتاعت الطريق واحدة بس الفرق في طريقة التنفيذ
و الفرق الأكثر جوهرية ... اننا حنبدأ نتعلم الحرية
اللي بيحصل دا خبط طبيعي جدا ... للانتقال من مرحلة التبعية الفكرية
الى مرحلة حرية التعبير عن الراي
رغم ان اكاد اقتنع بفكرة ان
اتنين بالمئة ممن خلقهم الله خلقوا ليقودا الثمانية و تسعيتن بالمئة المتبقية

تحياتي