واحد...
بدايتي مع عالم التدوين
مثل أي جديد
تجربه لأول مرة
دوما ما يعتريك الخوف و القلق و الارتباك
لماذا ؟؟..في الغالب لاتستطيع أن تحدد تماما
ربما لأننا تعودنا دائما أن نخاف من الجديد
تلتف حولك أشباح من الحيرة
تتراقص كضوء المصباح في ليلة شتاء باردة
أمام نافذة مفتوحة
و لكن...
لابد أن تأتي اللحظة التي تنهض فيها
و تمسك فيها ذاك المصباح لتأكد لنفسك قبل كل شئ
أنها مجرد أشباح
و أنك تستطيع أن تفعل شئ ما ...ربما لاتدري ما هو ؟؟!!
و لكن يكفك الآن أن تعرف أنك تستطيع أن تفعل شيئا
...............................
....................
.........
.........
مع المدونين الجامدين اللي موجودين فعلا
اعتقد إن الفرصة واحد...من الألف
أو ...واحدة ...من مليون
انتظروا أول بوست في أقرب فرصة
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق