الجمعة، 24 فبراير 2012

ياما نفسي اعمل زيه كدا
طبعا قصدي على الدراع الويرلس :P

نظر اليها باعجاب شديد وقال :
" ممكن أستغل الإنفلات الأمنى و أخطفك ؟!"


ردت عليه بخجل و دلال :
" اخيرا الثوره بدأت تحقق اهدافها [ ♥ ] ;) !

الجمعة، 17 فبراير 2012


الصوره آلجماعيه .,
بها دائماً شخص مفقود . . !
يتنازل عن مكانه لـ يلتقط آلصوره .,

و آلحياة مآ هي إلا صوره جمآعيه كبيــره . . !
... ... قد تتنازل يوماً عن مكانك فيها
لـ سعادة من تحب




أستل صوتك من غمده
أبتر عنق النسيان
أتذكر أمكنة تذكرني بك
أتذكر رفاقاً حدثتهم عن خضرة يديك
عن فصول تتعاقب في عينيك
عن حنان الرماد في قدميك
عن ورد خطاك في ممرات العمر.

الأربعاء، 15 فبراير 2012

مهو لسه فيه أمل



تتحقق الكثير من الأشياء المهمة في هذا العالم لأولئك الذين اصروا على المحاولة على الرغم من عدم وجود الأمل.

ديل كارنيجي

الجمعة، 3 فبراير 2012


أحبها باختصار ، لأن دورة الضجيج في عروقي من قلبها الصغير تدار ...

جعفر القدسي


اللي بيحصل دا مش عارف اخرته ايه
انا دلوقتي طالب كلية عسكرية
و بعد كام يوم حابقى ضابط جيش
المطلوب مني اني انفذ اوامر من المجلس العسكري و سيادة المشير
طب ازاي اطيع اوامر من مجلس مش عارف يقود البلد و قرارته بتؤدي من سئ الى اسوء
انا عارف اني لو اتكلمت بالكلام دا في الجيش حتبقى مش مامونة العواقب
بس انا رايح هناك غصب عني
و كنت جد باكره اللي بيحصل في البلد و بالنتيجة كنت باكره البلد
بس خلاص دلوقتي الوضع مبقاش مستحمل ... انا مبقتش مستحمل بجد
انا حاكلم سيادة اللوا احمد الهياتمي و اشوف رده
و اللي يحصل يحصل بقى
احنا مش حنعيش غير مرة واحدة

الخميس، 2 فبراير 2012


مَاكُنْتِش هِنَاك
مَاكُنْتِش فِي شِلَّة صِحَابَك سَاعَتَهَا
ماشُفتّش دُمُوعِك و كَسرْت جَنَاحَك
و لَمَّا الْحَبِيْب الْوَحِيْد اسْتَباحَك
مَاكُنْتِش مَعَاك
مَاكُنْتِش فِى وَقْت انْبِسَاطِك .... بُسَاطِك
مَاكُنْتِش فِى وَقْت انْدِفاعُك .... دِفَاعِك
و لَمَّا عِرفَت الْسُّهَاد و الْسَّهَر
و اوَّل لِيّلَه تَنَاجَى الْقَمَر
وَغَامَت عَلَيْك الْسَّمَا و الْلَّيَالِى
سَامِحَنّى يَا غَالَى .... مَاكُنْتِش سَمَاك
فِى اوَّل بَحِبك .... مَاكُنْتِش مَعَاك
و اوَّل وَاحْشِنْي .... مَاكُنْتِش مَعَاك
فَاتَتْنِى الْحَاجَات الْمُهْمَه فِي حَيَاتِك
وَلَمَّا دُمُوعِك بِتحَكَى الّلِى فَاتَك
بِحِس انّى عَاجِز افَسِّر بَكَاك
يمْكِن لِانّى .... مَاكُنْتِش هِنَاك
هشام الجخ