حضُورِهَـا القلِيـل بَعـد غيابِهـا المتكرِّر عـنهُ ,,
يُشعرُهـا أنَّ وجـودهـا بقُربه مثل عـدمُـه ,,
لـذَا سترحـلُ بِسَلَام عـن عـالَـمِه ,,
لـ تمنَحَ السَّلَام لـ نَفسِهـا ,,
دونَ أن تتوقَّـع لهفَـة و لَا تجدهـا ,,
و دونَ أن تنتَظِرَ سؤالًا و لَا تتلَقَّـاه ,,
و دونَ أن تتهيَّـأَ لـ كلمـة "اشتَقتُكِـ" وَ لَا تسمَعهـا ,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق