عندما نتغير

سكوت ماكنتير " Scott McIntyre " لست من النوع الذي يتابع التلفزيون بشغف كبير لاسباب كثيرة و لكن برنامج امريكان ايدول طالما احببت متابعه على فترات و اعترف كثيرا ما افاجأ بالمواهب فيه و احبها و اليوم كانت المفاجأة جميلة و مؤلمة في ذات الوقت عندما استمعت الى الى سكوت ماكنتير ربما لم يعجبني ادائه في المرتين السابقتين " و خاصة عندما حاول العزف على الجيتار الكهربائي " و لكن اليوم اعجبني جدا ادآه النهائي في الحلقة و لكن عندما عرض مشواره مع البرنامج ازداد اعجابي به جدا عندما عرفت انه يعاني من اعاقة بصرية " visually impairment " اعجبني جدا اصراره و اقدامه .

لا أدري ربما لا اكون الوحيد الذي تتملكه الرغبة بالحكم مسبقا على الاشخاص الجدد في حياته و لكن كثيرا ما اغير هذا الراي عندما اتعرف اكثر الى بعض الاشخاص ربما يكون لبعضهم خيارات خاطئة و ربما ايضا اكون انا نفسي خيار خاطئ بالنسبة لهم و لكن كلما تقاربنا اكثر ربما و اقول ربما ازدادت حاجتنا الى تغير انطباعتنا الاولى عن الاشخاص



الكثير من المفاجآت و الكثير من التغيير



" القليل من الخوف و القليل من التغييركالبهارات الى الحياة و لكن الكثير فبالتاكيد يفسد طعمها في النهاية "





تحياتي

أكرههم و أحبهم ....Hate someone &love others

كنت اتصفح بعض المواقع و المنتديات ثم فوجئت بموضوع مثير جدا - على الاقل بالنسبة لي - و اعتقد انه ربما يثير بعض الاهتمام لدي من يتابع ايضا إليكم الموضوع :
هؤلاء المجموعة الاولى :
توم كروز : العرب هم مصدر الارهاب لانهم لم يتركوا احد لم يتهجموا عليه واتمنى ‏لاسرائيل ان تبيد حزب الله.

ريتشارد جير : ا لعرب هم عالة على العالم ويجب ابادتهم جميعا

كيانو ريفز : لو كان العرب هم الاقوى لابادوا دول العالم جميعا لذا يجب ‏ابادتهم

هارسون فورد : العرب مخلوقات بشعة واقل من الحيوانات ونحن اليهود اصل هذه الدنيا ‏فلا توجد مقارنة

ارنولد شوارزنيجر : العرب هم الارهابيين واسرائيل تحاول ان تجعل العالم اكثر امانا ‏فالى الامام يا اسرائيل

أما هؤلاء فقد قررت وضعهم في مجموعة منفصلة :

الباتشينو : انظروا لتاريخ اسرائيل لتعرفوا من هم الارهابيين

انطونى هوبكينز : اسرائيل اسمها يعني الحرب والخراب ونحن (امريكا) السبب وراء هذه ‏الحرب وانا اخجل من كوني مواطن امريكي

ويل سميت: الطرفين خاطئين ويجب ايقاف هذه المذبحة باي طريقة.


انجلينا جولي : العرب والمسلمين ليسوا ابدا ارهابيين ويجب ان يتحد العالم امام ‏اسرائيل.

جورج كلوني : بوش وشارون وبلير واولمرت وكونزيليزا رايز اسماء سيظل التاريخ يلعنها

شون كونري : نتكلم الان من منطلق القوة فماذا لو كنا نحن الاضعف

ميل جيبسون : اليهود هم مصدر خراب الارض واتمنى ان احارب ضدهم

رالف فينس : اصبحنا نعيش في غابة، القوي ياكل الضعيف ولسنا بافضل من العرب لكي ‏نحتقرهم.

داستين هوفمان : لم يعد هناك وجود للانسانية بسبب وجود اسرائيل

ساندرا بولوك : لا اعلم الكثير عن الموضوع ولكن يجب انهاء هذه الحرب فورا لوقف ‏الدماء من الطرفين فالجانبين
بشر

ثم اليكم هذه الصور باللغة الانجليزية

تحياتي

الوفاة ....

إنا لله و إنا اليه راجعون
انتقل الى رحمة الله تعالى الاستاذ : السيد محمد سلامة
و ذلك يوم الخميس الموافق 12\03\2009 و قد كانت الوفاة على الاراضي الفرنسية حيث قضى الفترة الاخيرة من حياته


تعليق :
عمو السيد هو في الحقيقة ابن خالة بابا و لكن طالما كان من المحببين لوالدي و بعد ان التقيتهم و تحادثت معه انتقل هذا الحب الي و ربما كان ممن تضمهم قائمة المفضلين لدي من الاقارب و لكن يبدو ان القدر يختزن لنا الكثير مما لا نتوقعه

كان من النوع المبتسم دائما قليلا ما يشارك من حوله في همومه و لكنه كثيرا ما كان يحمل همومهم كان في حضوره كالنسمة الرقيقة تجده دائما هادئا واثقا من مكانته لدى الجميع

ارجو منكم الدعاء له بالمغفرة



تحياتي

أنا و عمي ....

اذكر أنني و حتى الصف الثالث الإبتدائي - أي حتى سن الثامنة تقريبا - لم افرق بين الاعمام و الاخوال ربما نظرا لاني قضيت بداية طفولتي في الريف الى جانب جدي - رحمه الله - كما أنني كنت أنادي خالاتي و عماتي بمسمى واحد و هو " طنط " ثم و في عام 1993 في شهر يوليو على ما اذكر انتقلنا أمي و انا و اخواي الصغيرين و الاخير كان مازال في عمر العامين فقط حينها الى الامارات لنقيم مع ابي كان مطار الشارقة هو اول مطار اسافر اليه في حياتي ما زالت اذكر حتى اليوم تلك السيارة الستيشن الخاصة بعمي الكبير و كيف اننا كنا نحب كثيرا الجلوس في حقيبة السيارة حتى اننا في بعض الاحيان كنا - نتخانق مع بعض نحن و اولاد عمي من سيجلس هناك - و كانت من نوع مازادا 929 و كيف اننا اول بيت لنا هناك كان بيت عمي حيث اقمنا معه فنرة من الزمن حتى تمكن ابي من الحصول على شقة خاصة بنا اذكر كيف تعلمت الصلاة في بيته و اذكر كيف تعلمت المذاكرة لاول مرة لوحدي ايضا المناوشات التي كانت بيني و بين ابناء عمي و خاصة الكبيران و كيف انهيت ذلك العام كالسابع على الفصل و كيف غضب ابي يومها جدا لانني لم اكن حتى من الثلاث الاوائل على الفصل و كيف اننا كنا نجتمع في بيته يوم الخميس الاول من بداية كل عام دراسي لنقوم بتجليد كتب المدرسة بالجلاد الشفاف و شراء الكراسات الجديدة و كيف استمر هذا التقليد رغم انتفالنا الى شقتنا الجديدة كيف كنا نسهر عندهم حنى ما قبل الفجر كيف يكون العشاء - سندوتشات الفلافل و الفول و البطاطس المحمرة و التونةو لازم طبعا المخلل و الطماطم و الخيار - كيف كنا نرتجف عندما يتعثب من شئ ما و كيف كنا نساعده في اعماله الخاصة بالطباعة و غيرها اذكر كيف كان كلما رآنا يتكلم عن المفروض و الصح و الخطأ و ماذا يجب ان نفعل و كيف نفعله و ما الى ذلك ... و لكن لطالما كان ما بيني و بينه ذلك الحاجز الخفي ... حاجز سميك لا ادري كيف و لا متى ظهر و لكنه كان هناك كان دائما لا ادري سببه و لكنه كان موجودا دائما في تعاملاتنا المتبادلة و رغم ذلك كنت ما ان اخرج من البيت حتى انسى كل هذا و عندما اعود الى بيته مرة اخرى اتعامل و كان شئ لم يكن لاني اكون حينها فعلا قد نسيت ما حدث - او فلنقل قد تناسيته -و لكن تظل طريقة المعاملة كما هي ... لطالما ظننت انه يعاملني بهذه الطريقة لانني الكبير و لانني ساتحمل مسؤولية كبيرة في المستقبل ... اذكر كيف كنا نخرج الى احدى الحدائق العامة في ابوظبي - اعتقد انها كانت حديقة ادنوك - و كيف كنا نقوم بالشواء و نظل نلعب طوال اليوم كيف كان يتولى هو عملية الشواء كاملة تقريبا و طعم السلطة الخاصة بهذه المناسبة و التي لابد من اضافة بعض من اعواد النعناع الاخضر اليها ليضفي اليها ذلك المذاق الذي ارتبط فيما بعد في ذاكرتي باللحم المشوي على الفحم اذكر هدايه في المناسبات المدرسية المهمة كالنجاح في الشهادة الاعدادية و الثانوية العامة اذكر كم كانت فرحتي في عام 1995 لاني ابن عمي الاكبر قد انهى دراسته الثانوية و كم كانت فرحة ابي يومها بهذا الخبر و كيف القى بعلبة كبيرة من الشوكولا في الهواء على مدخل الشقة و كم كانت فرحتنا جميعا بهذا الخبر
ثم بعد ذلك باعوام انتقل الحاجز من مجرد خيال الى واقع حاجز كبير جدا لا يمكن تحطيمه باي وسيلة و استمر يكبر و يكبر كلما التقينا رغم انني عدت الى مصر لاتمام دراستي الجامعية و كانت لقائتنا مشحونة دائما و اذا لم يكن هناك سبب قديم فدائما ما كان هناك سبب جديد نجده خلال دقائق من جلوسنا معا في نفس المكان ثم ادركت بعدها انه لامجال لهدم هذا الجدار ابدا ففضلت الابتعاد و لكنه مازال حتى اليوم لا يستطيع تقبل وجودنا معا لطالما فكرت انه غالبا يحبني جدا و لكن هو من ذلك النوع الذي لا يظهر حبه الا بهذه الطريقة ثم بعدها عرفت بمرضه ... و كثيرا ما اصابني الحزن كلما نذكرت مرضه و لكن و حتى اخر لقاء بيننا منذ يومين لم يعطني فرصة و لو صغيرة للتقرب منه حتى و ان كانت محاولة كاذبة و لكنها كانت محاولة تستحق فرصة التقدم و لكنه حطمها بكل قسوة و عنف و كانه يقول " لا تحاول ابدا ابدا .."
ربما بعد حادثة الامس خاصة لن اهتم كثيرا باصلاح علاقتي بعمي لاني اوشك على اليقين انها انتهت الى غير رجعة ربما تستمر مجرد علاقة قرابة لا اكثر و لا اقل و لكن ستنتهي عند هذا الحد و لكن في قرارة نفسي كثيرا ما كنت اعتبره من القلائل المفضلين لدي هو و ابناؤه و الذين قل عددهم امس واحدا

بداية كاتب متألق ....

السلام عليكم
اكتب اليوم لاني وعدت صديقي العزيز " أحمد شاكر " إني اكتب الموضوع هنا في مدونتي .. ربما اكون اتاخرت شوية و لكن اعتقد أن انشغالي المريع خلال الفترة اللي فاتت و ده الى جانب اني فعلا مقدرتش اشتري نسخة من الكتاب اللي صورته فوق دا او حتى الكتاب التاني
المهم موضوع النهاردة اني صديقي العزيز نزله مجموعة من الكتابات في الكتاب اللي فوق ده و الكتاب اسمه " نقطة و من اول السطر " و قامت بنشره دار " اكتب " انا اعترف انا الطباعة محترمة جدا في نظير السعر المتميز اللي كان معروض بيه بس للاسف لما فضيت اني اعدي على معرض الكتاب يوم الاثنين اللي فات اول حاجة دورت عليها كانت دار اكتب بس للاسف - اسفي انا - و الحمد لله - لشاكر و الدار - ان جميع النسخ خلصت - اتباعت - من الركن المخصص للدار في المعرض و الكتاب التاني كان اسمه " مولوتف " لدار" ليلى " بس ملقتش الدار يا احمد :(

نهاية انا وصيت الراجل في ركن الدار في المعرض انه يوفر لنا نسخ من الكتاب - بما لا يقل عن مئة الف نسخة - هنا في الزقازيق و ان شاء الله حاشتريه
الف مبروك لصديقي العزيز احمد باشا شاكر و اتمنى ان دي تكون بداية طريق ملئ بالنجاح و التميز ان شاء الله و الى الامام يا أحمد شاكر


تحياتي

طبيب أم سارق

لا أدري كيف اشرح هذا الموقف و لكن لنقل انني طبيب يغرفة الطوارئ لاحد المستشفيات و اتى احد الاشخاص طلبا للمساعدة الطبية و لكن ليست له بحد ذاته و لكن لاحدهم خارج جدران المستشفى ...و هذا الاخر واحد من هؤلاء الذين يمكن اعتبارهم مطلوبين من قبل العدالة - و طبعا بغض النظر عن السبب الذي يجعله هكذا - اتجهت كطبيب الى الخارج و قمت بفحصه و فررت علاجه و لكن هذا العلاج كان يستدعي ان آخذ بعضا من ادوات المستشفى او مستلزماته - و هذا طبعا بفرض ان هذا الشخص لا يستطيع تدبير هذه المستلزمات لانه لو كان يستطيع فلن اتردد في مطالبته بها على الاقل - و قمت فعلا باخذ هذه الاشياء و قدمت له تلك الخدمة الطبية طبعا دونما اخبار احد بما فعلت و اضعف الاسباب حتى اتمكن اولا من علاجه و بعد ذلك كما نقول بالعامية - ربنا يسهل - فهل اكون في هذه الحالة سارقا ؟؟؟!!!!
اي الجرمين احق ان يرتكب .. ان اخذ - او اسرق اذا اتفق على انها سرقة - من مستلزمات المستشفى ؟؟؟؟ ام امتنع عن تقديم المساعدة الى شخص يفترض اني قضيت معظم عمري في تعلم كيف اساعده عندما يحتاج الى رعاية طبية ؟؟؟؟
حاولت التفكير كثيرا و لكن هل يجب ان يقتصر دوري كطبيب على علاج المرضي مبتعدا عما يمثلوه في الحياة ام يجب ان ادخل جزء من حكمي او انطباعاتي عنهم في عملي و هل يستحقون ان اقدم له هذه الخدمة الطبية ام لا ؟؟؟
ارجو الا تبخلوا علي باآرئكم



تحياتي

الطريق إلى أول مليار دولار ....

منذ ساعة تقريبا بدأت البحث على جوجل "google" عن بعض الإحصائيات المتعلقة بالتدخين و التبغ و بالطبع حاولت الوصول إلى أكثر المصادر ثقة و لكن لا اعتقد أني استطعت الوصول إليها - هذا طبعا على اعتبار انها موجودة فعلا -
المهم إليك هذه المجموعة من المعلومات و لكم القرار في النهاية :

-في نظرة عامة تنفق دول الخليج ما يعادل الـ "800 " مليون دولار أمريكي على السجائر وحدها و هذا بخلاف المنتجات الأخرى الخاصة بالتدخين من الغليون و التبغ الخام و السيجار و النارجيلة - أو الشيشة كما تعرف في مصر -

- "5 " مليارات جنيه مصري اي ما يقرب من "1" مليار دولار امريكي هو معدل الانفاق المصري على التدخين عامة في مصري حسب إحصائية لمجلس الوزراء المصري

- صادفت إحصائية تقول أن معدل الانفاق المغربي على التدخين وصل الى "782 " مليون دولار امريكي و هذا للعام 2000 ميلادي

- بالنسبة للشركات :

- في مصر " الشرقية للدخان " برأسمال يصل الى "6" مليارات جنيه مصري و ارباح صافية تقدر بـ "453 " مليون جنيه بعد اقتطاع الضرائب و انتاج 0.7% من الانتاج العالمي من التبغ

- في المغرب " شركة التبغ الحكومية " براسمال يصل الى " 6.4" مليارات درهم مغرب او مايعادل " 643 "مليون دولار دولار امريكي و ارباح تقدر بـ " 600 " مليون دولار في شكل ضرائب

- دولة الكويت تتصدر الدول العربية من حيث متوسط عدد السجائر لكل فرد بما عدده " 3062 " سيجارة لكل فرد من السكان سنويا

- تليها مملكة البحرين " 2179 " ثم الاردن " 1832 " لكل فرد سنويا

- تحدد نصيب الفد في مصر سنويا بـ " 1275 " سيجارة لكل فرد من السكان سنويا و بعملية حسابية بسيطة بفرض ان عدد السكان " 70 " مليون نسمة نجد ان مصر تستهلم ما يقارب الـ" 89.250 " مليار سيجارة سنويا

- هناك إحصائية تفترض ان نسبة المدخنين في مصر هي "18% " من اجمالي السكان فقط

- صحيا يصل الانفاق المصري على علاج الامراض الناتجة عن التدخين الى " 3 " مليارات جنيه و هذا يشمل اماض السل و السرطان و امراض الصدر

- في احصائية ايضا للعام 2000
1- كان الانفاق العام على التدخين يمثل 5.14 % من الدخل العام المصري
2- معدل الانفاق الشهري للذكور المدخنين في مصر ما بين 63- 250 جنيه بينما الاناث 20- 120 جنيه مصري شهريا
3- يبلغ عدد العاملين بقطاع السجائر و متعلقاتها 18000 شخص تقريبا

و عندما نتجه الى دولة مثل بريطانيا و تجول في احصائياتها الرسمية نقرا ما يلي :

- من أهم مسببات قرار منع التدخين في الاماكن العامة هو العمل على توفير من 2.3-2.7 مليار جنيه استرليني او ما بعادل 1.3-1.7 مليار دولار امريكي سنويا و يتم توجيه هذا العائد لعلاج الحالات على قوائم انتظار المستشفيات البريطانية

-الفائدة المباشرة للاقلاع عن التدخين في بريطانيا نتيجة للقانون تصل الى 1.6 مليار جنيه استرليني سنويا
- فيما يتوقع ان يزيد معدل الانتاج العام من 340-680 مليون جنيه استرليني سنويا
- يتوقع ان يقلع ما يقارب الـ "600 " الف بريطاني عن التدخين خلال عامين من بدا تنفيذ القانون هناك

كانت هذه بعض الحقائق عن تاثير التدخين على الدول العربية و تاثر دولة مثل بريطانيا به
مع العلم ان العجز في الميزانية المصرية للربع الاول من العام 2008 كان "22 " مليار جنيه بمعدل 8.3% من الناتج العام و ان الانفاق العام على السجائر 5.14% من الدخل العام
- "6" مليار جنيه راسمال الشرقية للدخان و ان الـ"89" مليار سيجارة يعادلوا تقريبا " 13.38 " مليار جنيه مصري على فرض ان العلبة ثمنها جنيهان مصريان فقط -
مجموعة من المصادر :

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=6&issueno=10958&article=496774&feature=


http://www.dh.gov.uk/en/Publicationsandstatistics/Publications/AnnualReports/Browsable/DH_4875366


http://www.nationmaster.com/graph/hea_tob_cig_con-health-tobacco-cigarette-consumption


http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=48749








تحياتي

بداية عام جديد .... كل عام انتم بخير ...

كل عام و انتم بخير ....

بعيدا عن كل شئ .. دعوة إلى التفاؤل و العمل الجدي و التغيير الى الافضل دائما

ارق تمنياتي الى الجميع

الى احبائي أصدق أصدقائي

To My beautiful sister Rachel Melrose Happy new year my sweaty
wish you a life time full of happiness and endless love
yours
Albert

تحياتي

الخطوة الأولى نحو الرحيل ...

منذ الأمس و التفكير الجدي قد بدأ للتخطيط للرحيل من هنا ربما لم تتضح معالمه بعد و لكن مما أنا واثق به أنه بدأ
احتاج إلى المزيد من الوقت للتفكيرفيما سأفعله .... الفكرة حاليا كلها مجرد رحلة استمتاع .... و لكن إلى أين لا أدري بالتحديد و النهاية لم أتوسمها بعد
عندما يسفر تفكيري المنهك عن شئ ما يمكن الافصاح عنه ربما أدونه هنا يوما ما
و لكن وجدت في نفسي حاجة ماسة إلى توثيق هذه الأحداث التي أمر بها .... ربما تكون بداية شئ ما



تحياتي

احتفالا بسقوط الاندلس ....

2- يناير 1492 نهاية الحكم العربي لاسبانيا بسقوط غرناطة و استسلام ملكها ابو عبدالله محمد الثاني عشر



يالهي ما اشبه الامس بالبارحة ...بالامس يهاجم ملوك اسبانيا الاندلس و ينتزعوها واحدة تلو الاخرى .... و اليوم تتنافس اسرائيل و الولايات المتحدة الامريكية على اسقاط الدول العربية و الذبائح العربية على رأسها الرئيس العربي صدام حسين " بالمناسبة اذا كان صدام طاغية لقتله 37000 من العراقيين فماذا يمكن تسمية من تسبب في قتل 150000 - مئة و خمسين الفا منهم في اقل من ربع فترة حكم صدام "
اليوم ايضا اسرائيل تحذر حزب الله من التدخل في غزة ... نعم اذا رايت احدهم ينتهك عرض اختك .. و يقتل ابن اخيك فلا تتحرك ممنوع ان تتحرك
و الا اعتبرت مناهضا للسامية و مغتصبا لحق الاسرائيليين في الوجود و حقهم في الدفاع عن مستوطناتهم

و يبدوا ان هجمات التنظيف الاسرائيلية لها عدة اسباب :
- فتح الان مسالمة كالكلب المدلل مع اسرائيل فامنت الاخيرة جانب من المعتدين
-تهدف هذه الحركة غالبا الى لفت انظار العالم بعيدا عن انتقال السلطة في امريكا حتى يتم التسليم و التسلم بامان و دون " شوشرة "
-مصر الان ليس لها يد في الامر فالجيش ممنوع من التواجد في سيناء الغالية - وجه يغمز - و ليس منها خطر
-القواعد الامريكية في السعودية والكويت تشكل غطاء جيدا لاي عملية جوية
- اخيرا و من منطق الباب اللي يجيك منه الريح يتم الان قتل الاطفال الصغار و الامهات الحوامل حت لا يولد اساسا من يحتمل اشتراكه في العمليات ضدها

اليوم لا نستطيع شيئا ... و كل ما يفعله من حولنا هو ان يبشرونا بالمستقبل المشرق و ان فرج الله قريب
انا لا اشكك في ان نصر الله آت و لكن اشك انه قد يأتي لنا نحن .. فنحن بهذه الحال لا نستحقه
فلندعوا جميعا ان يمن الله علينا و يقيلنا من هذه العثرات






تحياتي