تعالي ففي العمرِ حلمٌ عنيدٌ
فما زلتُ أحلمُ بالمُستحيلْ
تعالي فما زالَ في الصّبحِ ضوءٌ
و في اللّيل يضحكُ بدرٌ جميلْ
أحُبّك و العُمرُ حُلمٌ نقيٌّ
أحبّك .. و اليأسُ قيدٌ ثقيل
و تبقين وحدكِ صُبحاً بعيني
إذا تاهَ دربي فأنتِ الدّليل !
.
فاروق جويدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق