السبت، 12 نوفمبر 2011


ما ” لا تدركه “ أنت ..
هو أنني لن أتردد لحظه
في ” السؤال “ عنك
حتى لو كان بـِ الخفاء’
إن دفعني ” شوقي “ إليك
... وهو ما زال يفعل !
و لا أظنه سـَ يتوقف

لـِ شهــرزاد الخلــيج


ليست هناك تعليقات: