الجمعة، 31 مايو 2013

عن العشق


أعْشَق القَهوَة ، وَ المُوسِيقّىَ الهَادِئَه ،
وَ اللَيلْ ، وَ القَمَر ، وَ الوَرد ، وَ أنتْ *




الخميس، 30 مايو 2013

سافر



سافر بالسلامه

ترجعلى وقلبك مشتاق وواحشنى ياما
 
حبك يا هوايا عايش هنا جوايا 

وهيكبر ويزيد لما انت ترجع بالسلامه ♥

افتقدك انت

لا أعلم ماذا أفتقد ومن أفتقد لكني بشده أفتقد شيئا .

الأربعاء، 29 مايو 2013

يوما ما ستنفجر


أكثرهم صمتًا ؛ المخذول الذي لايعرف كيف يصف ألم قلبه !

أحبك


بعيدآً عن ضجيج النهآر. "آحبك"

عنكي فقط

عارفه انك عمرك ما هتقرى الكلام ده، بس اهو كتبته و خلاص.
عارف اني كنت بحب وجودك في مخي.
عارف اني كنت ساعتها بحب اسمعك .. حتى مشاكلك كنت بحب أسمعها.
عارف ان معنى السعاده كان مرتبط بك.
عارف اني نسيت كل أحلامي و مبقاش عندي حلم غير اني افضل معاك.
عارف اني مشيت بسببك. .. و عارف اني كنت هستنى لو كنت قلتلي استنى.
عارف انك كنت مهم بالنسبالي اكتر من نفسي.

عارف اني اتوجعت.
عارف انك السبب.
عارف اني ممشتش غير لما بدأت أحس اني مش حاسه، أو بالمعني الأصح مش عايشه.
عارف اني كنت محتجاك.

عارف انا عارفة انك ماتعرفش الكلام ده كله
بس ده حالي من يوم ماعرفتك
وانا بكلم نفسي ..

الثلاثاء، 28 مايو 2013

و اشتاقك كل يوم

كُلْ شَيءْ هآدئ هذا الصبـاح؛
إلـآ نَبضْ إشتيآقِي لَك !

يوم امتحانك


كانت قاعده سهرانه وبتذاكر بليل ... وكانت ماده صعبه ومخنوقه منها 

و فجأه لقت مسج مكتوب فيه ...

( أنا مش عايز اشغلك واضيعلك وقتك
بس عايز اقولك انى سهران معاكى اهو وبدعيلك 
و واثق انك قدها وقدود و انى بحبك قوووووى ) 

الرساله بتاعته مسهلتش الماده ولا حاجه بس ادتها طاقه و حماس 
متعرفش جم منين 

حجات صغيره بس بتفرق #

الاثنين، 27 مايو 2013

الحياة

  
طموح وأمل , وشوية هبل

وبتمشي الحيآه 







 

( معآنى آلهدآيآ پين آلمحپين )



آلهدآيآ پين آلمحپين رمز آلتقدير وآلآحترآم للعلآقة ، وتعپر عن آلآمتنآن وآلشگر لموآقف وتصرفآت قد تگون پسيطة، لگنهآ ذآت أثر وآضح وملموس لدى آلطرف آلآخر، وگلمآ گثرت آلهدآيآ پين آلطرفين آزدآد آلحپ وقوي آلآنسچآم. وليس پآلضرورة أن تگون آلهدية مآدية أو قيمة حتى تگون ذآت أثر أو معنى، فأمآمنآ أفگآر گثيرة تمگن آلمحپين أن يگآفئ ويهدي گل وآحد منهمآ آلآخر من غير أن تگلفه شيئآَ، فهنآگ آلهدية آلنفسية، وهنآگ آلمعنوية وغيرهآ آلگثير

آلهدية آلأولى: آلآپتسآمة آلصآدقة

“آلآپتسآمة في آلوچه” تعطي آلشعور پآلتقدير للموقف آلذي حصل پين آلمحپين، فتدعمه معنويآً، خصوصآً إذآ مآ أضيف إليهآ آلإمسآگ پآليد وآلشد عليهآ، فإن ذلگ يعپر عن آلفرح وآلآمتنآن من آلتصرف آلذي قآم په أحد آلمحپين.


آلهدية آلثآنيه: آلموآفقة على طلپ مرفوض سآپقآ

فگرة هذه آلهدية أن يگون هنآگ موضوع أو طلپ من قپل أحد آلمحپين عآرضه آلطرف آلآخر، وعندمآ يقدم على موقف لطيف أو عمل چيد يتـطلپ آلشگر فإن من أفضل آلمگــآفآت هي آلعدول عن آلرفض فيــشعر صآحپ آلطلپ پأن موقفه گآن ذآ تأثـير ووقع لدى آلطرف آلآخر ممآ چعله يؤثر على قرآرآته آلسآپقة رغم أنه لم يگن ينتظر ذلگ آلعدول، وپذلگ يگون قدم له آلطرف آلآخر مگآفأة معنوية وتعپيرية ذآت أثر قوي لديه.

آلهدية آلثآلثه: آلتعپير عن آلحپ

هذه آلهـدية تتلخص عندمآ ُيشعر أحد آلطرفين آلآخر أنه ممتن له، وأن آلعمل أو آلموقف آلذي قآم په قد فچر حآلة من آلحپ لديه على أن يگون ذلگ پحرآرة وصدق، فيشعر پأنه لم يعط سدى وأن موقفه گآن مميزآً فعلآً، فلآ يگف يعطي ويقدم للآخر فلگل عطآء مقآپل يوقد ويوطد آلعلآقة پينهمآ

آلهدية آلرآپعه: رسآلة آلشگر

رسآلة آلشگر تطپع في آلذآگرة معنى چميلآً لمستقپل لحيآة معه

فگرتهآ أن يگتپ أحد آلمحپين رسآلة شگر وتقدير على آلچهود آلتي يپذلهآ آلآخر من أچله ويغلفهآ پطريقة چميلة ثم يقدمهآ له على آعتپآر أنهآ هدية، فمثل هذه آللحظآت لآ تنسى من قپل آلمحپين، وتطپع في آلذآگرة معنى چميلآً .

آلهديه آلخآمسه: آلمدح وآلتقدير آلعلني

گأن يمـدح آلحپيپ حپيپته أمآم أصدقآئه أو تمدح آلحپيپة حپيپهآ أمآم أصدقآئهآ، پمعنى أن يگون آلمدح پصوت مسموع وعلني، فيسعد آلطرف آلممدوح عند ســمــآع هذآ آلتقدير أو يفرح عنـدمآ يـنقل له آلخپر فيزيد عطآؤه وحپه للعلآقة .

آلهدية آلسآدسه: آلنظرة آلحنونة

فگرة هذه آلهدية هي آلمخآطپة عن طريق آلعينين آلتي تعتپر آلطريق آلأفضل في آلتعپير عن آلحپ آلصآدق آلذي يحمله أحد آلطرفين للآخر، رسآلة تحمل معآني قد لآ تصفهآ آلگلمآت، وأحيآنآً تگون أحن من حتى منهآ، لذلگ فعلى گلآ آلطرفين ألآ يتهآون پتلگ آلنظرآت لأن آلطرف آلآخر دآئمآً مآ يگون ذگيآً في مآدة آلحپ، وسيفهم مآ تحمل تلگ آلنظرآت من حپ ومعآن.

آلهدية آلسآپعه: آلمگآلمة آلهآتفية

چميل أن يشعر آلمرء پأن آلشريگ يفگر په حتى وآن لم يگن پقرپه وأمآم نآظريه، وگم يگون لمگآلمة هآتفـيـــة فقط للسؤآل وآلتعپير عن آلآشتيآق من دون سپپ أو مپرر آخر، فيشعر آلحپيپ أو آلحپيپة أن آلطرف آلآخر يفگر په حتى وهو پعيد.

آلهدية آلثآمنه: آحترآم آلشريگ وآلمشآرگة

آلرومآنسية أيضآ من ضمن تلگ آلهدآيآ آلتي ينتظرهآ آلطرف آلآخر پلـهفة وشوق لتأچيچ مشآعر آلحپ وآلحنآن پينهمآ

هدية پسيطة ولآ تحتآچ لأگثر من آلآحترآم آلمتپآدل، ليشعر گل من آلطرفين أن آلشريگ يحترمه ويقدر ويفهم وچوده في حيآته ليشآرگه گل تفآصيل حيآته وخططه آلمستقپلية، لتحمل معهآ معنى آلشريگ آلحقيقي آلذي يشعر آلطرف آلآخر پوچوده پأدق آلتفآصيل وآلأمور.

آلهدية آلتآسعه: أولوية آلشريگ

صحيح أن هذآ آلأمر يچپ أن يگون من آلأمور آلأسآسية في آلحيآة آلمشترگة ولگن عنــدمآ يشعر آلحپيپ پأنه آلأول في حيآة حپيپته وتشعر هي أيضآً پذلگ، فهو آلشريگ وهو قپل آلعمل وقپل آلأهل وآلمنزل وأهم مآ في ذلگ چميعه، يشعـر أن هذآ نوع من أنوآع آلتعپير عن آلحپ، ولذلگ فلآ پد أن تصل هذه آلهدية للطرف آلآخر گلمآ سنحت آلفرصة لذلگ، وإلآ فآلآنتظآر سيچعل آلطرف آلآخر يطـآلـپ پحق آلأولوية وآلطلپ يفقد آلهدية چزءآ من قيمتهآ.

آلهدية آلعآشره: مفآچأة رومآنسية

من ذآت آلمنطلق آلذي نتحدث عنه پأن آلهدآيآ ليـست پآلضرورة مآدية، فآلرومآنسية أيضآ من ضمن تلگ آلهدآيآ آلتي ينتظرهآ آلطرف آلآخر پلـهفة وشوق لتأچيچ مشآعر آلحپ وآلحنآن پينهمآ، فآلعشآء على أضوآء آلشموع آلخآفتة يعتپر هدية، وگذلگ آلتزين لحپيپ ، فلمآذآ نحتآر ونحن نعيش وسط عآلم مليء پآلهدآيآ آلمچآنية آلتي تحمل في طيآتهآ أچمل وأرق آلمشآعر. 

منقول