عند مستوي معين من الألم تبدأ في الضحك علي أوجاعك ، تتخدر مشاعرك تماما كما كانت تتخدر يداك من شدة الألم بعد سبع ضربات قاسية من عصا المدرس ، و تعود ثانية لمقعدك مبتسما في إستفزاز غريب...
أنت لم تجن بعد ، لكنك في طريقك نحو هذا مالم تتخذ دموعك مجراها الصحيح ثانية...
أنت لم تجن بعد ، لكنك في طريقك نحو هذا مالم تتخذ دموعك مجراها الصحيح ثانية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق